استضاف المعرض أمس الأول الكاتبة كاساندرا كلير في أمسية للحديث حول تجربتها في الكتابة والتأليف حيث وجهت الكثير من النصائح للكتاب الجدد، حول الطريقة التي تضمن لهم الاستمرار في خط التأليف والكتابة، وذلك خلال لقاء أجرته مع مجموعة كبيرة من متابعيها وقرائها.
وتعد كاساندرا واحدة من أبرز كتاب الروايات الخيالية، حيث كانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد أدرجتها في قائمة الكتاب الأكثر مبيعاً، وذلك عن سلسلة «الأدوات المميتة» التي ألفتها كاساندرا للبالغين الصغار، حيث تعودت أن تستلهم كتبها من خلال أحداث حقيقية، تجري في أماكن واقعية.
قالت كاساندرا في الندوة التي أدارها سث ج. روسو، وحملت عنوان «ظاهرة الكتب الخيالية»: «يتضمن موقعي الإلكتروني الكثير من النصائح التي تحمل إجابات عن أسئلة كثيرة أتلقاها من القراء، وأعتقد أن أهم نصيحة عادة أوجهها للجميع هي الاستمرار في الكتابة حتى تتحول إلى عادة يومية، ويكفي فقط كتابة ما بين 100 - 200 كلمة في اليوم، وبالتأكيد فإن الكاتب سيجد نفسه في النهاية وقد انتهى من كتابه، وبلا شك إن الإنسان بمقدوره أن يحسن من مهارته في كل مرة يكتب فيها، ويراجع فيها نصوصه».
وأشارت كاساندرا في ردها على سؤال حول إذا ما كانت تفضل القراءة الورقية أم الإلكترونية، إلى أنها تعودت على قراءة الكتب المطبوعة خلال وجودها في منزلها، وقالت: «أحب دائماً أن أشعر برائحة الورق، بينما أفضل الكتب السمعية إذا كنت موجودة في الخارج للمشي، وأحب كثيراً الأصوات التي تقرأ لي، وكذلك أطالع الكتب عن طريق الأجهزة الإلكترونية».
وقالت في ردها على سؤال حول كيف يمكن لصناعة النشر أن تشجع المراهقين على الكتابة الإبداعية بدلاً من كتابة الرسائل النصية القصيرة: «أعتقد أنه يترتب عليهم في البداية قراءة الكتب الجيدة، وأن يتعايشوا مع الشخصيات الموجودة في هذه الكتب والتي يمكنها أن تفتح الآفاق أمامهم، أما الجانب الثاني فهو يعتمد على الجانب الاجتماعي، عبر التواصل مع هذه الشريحة والقراءة لهم منذ الصغر، حيث من المهم إتاحة الكتب أمامهم لقراءتها ومطالعة كل ما فيها».
وعبرت كاساندرا عن سعادتها البالغة في كافة كتبها وباللغات التي ترجمت لها، وقالت: «عادة أحب مشاهدة كل ما هو جديد، وأن أتعرف إلى الحضارات، وبتقديري أن ترجمة كتبي إلى لغات أخرى، تمنحني الفرصة لأن أطلع على الثقافات الأخرى، وهذا من شأنه أن يمنحني فرصة تطوير الشخصيات».
وتعد كاساندرا واحدة من أبرز كتاب الروايات الخيالية، حيث كانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد أدرجتها في قائمة الكتاب الأكثر مبيعاً، وذلك عن سلسلة «الأدوات المميتة» التي ألفتها كاساندرا للبالغين الصغار، حيث تعودت أن تستلهم كتبها من خلال أحداث حقيقية، تجري في أماكن واقعية.
قالت كاساندرا في الندوة التي أدارها سث ج. روسو، وحملت عنوان «ظاهرة الكتب الخيالية»: «يتضمن موقعي الإلكتروني الكثير من النصائح التي تحمل إجابات عن أسئلة كثيرة أتلقاها من القراء، وأعتقد أن أهم نصيحة عادة أوجهها للجميع هي الاستمرار في الكتابة حتى تتحول إلى عادة يومية، ويكفي فقط كتابة ما بين 100 - 200 كلمة في اليوم، وبالتأكيد فإن الكاتب سيجد نفسه في النهاية وقد انتهى من كتابه، وبلا شك إن الإنسان بمقدوره أن يحسن من مهارته في كل مرة يكتب فيها، ويراجع فيها نصوصه».
وأشارت كاساندرا في ردها على سؤال حول إذا ما كانت تفضل القراءة الورقية أم الإلكترونية، إلى أنها تعودت على قراءة الكتب المطبوعة خلال وجودها في منزلها، وقالت: «أحب دائماً أن أشعر برائحة الورق، بينما أفضل الكتب السمعية إذا كنت موجودة في الخارج للمشي، وأحب كثيراً الأصوات التي تقرأ لي، وكذلك أطالع الكتب عن طريق الأجهزة الإلكترونية».
وقالت في ردها على سؤال حول كيف يمكن لصناعة النشر أن تشجع المراهقين على الكتابة الإبداعية بدلاً من كتابة الرسائل النصية القصيرة: «أعتقد أنه يترتب عليهم في البداية قراءة الكتب الجيدة، وأن يتعايشوا مع الشخصيات الموجودة في هذه الكتب والتي يمكنها أن تفتح الآفاق أمامهم، أما الجانب الثاني فهو يعتمد على الجانب الاجتماعي، عبر التواصل مع هذه الشريحة والقراءة لهم منذ الصغر، حيث من المهم إتاحة الكتب أمامهم لقراءتها ومطالعة كل ما فيها».
وعبرت كاساندرا عن سعادتها البالغة في كافة كتبها وباللغات التي ترجمت لها، وقالت: «عادة أحب مشاهدة كل ما هو جديد، وأن أتعرف إلى الحضارات، وبتقديري أن ترجمة كتبي إلى لغات أخرى، تمنحني الفرصة لأن أطلع على الثقافات الأخرى، وهذا من شأنه أن يمنحني فرصة تطوير الشخصيات».