صدر عن أكاديمية الشعر في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية، الطبعة الرابعة من ديوان «تراثنا من الشعر الشعبي» من جمع وتحقيق الأديب الراحل حمد خليفة أبو شهاب، وذلك ضمن سلسلة الأعمال الشعرية الكاملة، بإشراف سلطان العميمي مدير الأكاديمية.
يقع الديوان في 370 صفحة من القطع المتوسط، ويحمل بين طياته معلومات وسير ذاتية وقصائد لكوكبة متألقة من قدماء فرسان الشعر على أرض الإمارات الخصبة بعطائها، حيث يضم الجزء الأول قصائد لاثني عشر شاعراً مرموقاً، هم الشاعر ابن ظاهر الماجدي، علي بن محمد محين الشامسي، أحمد بن عبدالله بن صالح بن سبت، يعقوب بن يوسف الحاتمي، خلفان بن علي بن غيث، الشيخ بطي بن سهيل، الشيخ صقر بن خالد القاسمي، حمد بن سرحان، أحمد بن عبدالرحمن أبوسنيدة، سعيد بن عتيج الهاملي، مبارك بن حمد العقيلي، والشيخ محمد بن شيخان العماني.
يتصدّر الكتاب مقدمة للمغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، جاء فيها «لا شك أن تراثنا من الشعر الشعبي هو أحد ينابيع هذه الحضارة التي تألقت في أرضنا وجداناً عربياً إسلامياً مُفعماً بالحياة والحب والجمال والمثل والقيم. إن هذا التراث الغالي ليس بدعاً ابتدعناه، ولكنه مفاخر ومآثر خلفها لنا الآباء والأجداد، وأبدعوها من نبضات الأرواح، وغذوها من أقباس القلوب، وبعثوا بها إلينا عبر القرون رسائل حكمة». وفي مقدمة الكتاب يقول حمد أبو شهاب: (تراث الأمة هو تاريخها، منه نعرف مآثر أجدادنا ونعرفه لأحفادنا، ذلك أن التاريخ هو أكثر العلوم تأثيراً على العقول وأحبها إلى القلوب، وتراثنا من الشعر الشعبي هو بلا شك صورة حية لمجتمعنا وما يجري في بيئتنا. إنه يزخر بأجمل المعاني وأعظم الكنوز التي تُجلي نبل الخلق وشجاعة الموقف ونصاعة الحكمة والعبرة).
يقع الديوان في 370 صفحة من القطع المتوسط، ويحمل بين طياته معلومات وسير ذاتية وقصائد لكوكبة متألقة من قدماء فرسان الشعر على أرض الإمارات الخصبة بعطائها، حيث يضم الجزء الأول قصائد لاثني عشر شاعراً مرموقاً، هم الشاعر ابن ظاهر الماجدي، علي بن محمد محين الشامسي، أحمد بن عبدالله بن صالح بن سبت، يعقوب بن يوسف الحاتمي، خلفان بن علي بن غيث، الشيخ بطي بن سهيل، الشيخ صقر بن خالد القاسمي، حمد بن سرحان، أحمد بن عبدالرحمن أبوسنيدة، سعيد بن عتيج الهاملي، مبارك بن حمد العقيلي، والشيخ محمد بن شيخان العماني.
يتصدّر الكتاب مقدمة للمغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، جاء فيها «لا شك أن تراثنا من الشعر الشعبي هو أحد ينابيع هذه الحضارة التي تألقت في أرضنا وجداناً عربياً إسلامياً مُفعماً بالحياة والحب والجمال والمثل والقيم. إن هذا التراث الغالي ليس بدعاً ابتدعناه، ولكنه مفاخر ومآثر خلفها لنا الآباء والأجداد، وأبدعوها من نبضات الأرواح، وغذوها من أقباس القلوب، وبعثوا بها إلينا عبر القرون رسائل حكمة». وفي مقدمة الكتاب يقول حمد أبو شهاب: (تراث الأمة هو تاريخها، منه نعرف مآثر أجدادنا ونعرفه لأحفادنا، ذلك أن التاريخ هو أكثر العلوم تأثيراً على العقول وأحبها إلى القلوب، وتراثنا من الشعر الشعبي هو بلا شك صورة حية لمجتمعنا وما يجري في بيئتنا. إنه يزخر بأجمل المعاني وأعظم الكنوز التي تُجلي نبل الخلق وشجاعة الموقف ونصاعة الحكمة والعبرة).