اختتمت هيئة دبي للثقافة والفنون (دبي للثقافة)، فعاليات النسخة الثانية من مبادرة «صندوق القراءة»، تحت شعار «جيل يقرأ.. حضارة تشرق»،
وقالت الدكتورة حصة بن مسعود، مديرة مركز الدراسات والبحوث في الهيئة: «لقد سجلت الدورة الثانية من المبادرة إقبالاً غير مسبوق. الأمر الذي تمثل في استقطاب جميع فئات المجتمع الإماراتي والمقيمين بمختلف أعمارهم، وسعدنا باستقبال أعداد متزايدة من الأطفال والشباب، وهي خطوة في الاتجاه الصحيح للتأسيس لمجتمع قارئ».
وركزت محاور المبادرة على نشر المعرفة في المجالات المختلفة واتخاذ القراءة وسيلة لسعادة الجميع، ومن خلال تزامنها مع اليوم العالمي للسعادة، فقد تم تنظيم العديد من الفعاليات الهادفة لنشر السعادة والإيجابية بين الزوار، ومنها البرامج والمحاضرات واستضافة ركن للكتاب ضم عدداً من الكتب القيمة المناسبة لجميع الأعمار، وأقيمت أيضاً برامج وورش خاصة للأطفال، استقطبت زيارات طلابية من 15 مدرسة. وإضافة إلى ذلك، تمت استضافة جلسات نقاشية ركزت على مواضيع مختلفة تهم كافة فئات المجتمع، فضلاً عن مناقشات وحوارات مفتوحة في قضايا معاصرة ومجتمعية حيوية، بمشاركة نخبة من الكتاب والشعراء والناشرين والأدباء والفنانين.
وقالت الدكتورة حصة بن مسعود، مديرة مركز الدراسات والبحوث في الهيئة: «لقد سجلت الدورة الثانية من المبادرة إقبالاً غير مسبوق. الأمر الذي تمثل في استقطاب جميع فئات المجتمع الإماراتي والمقيمين بمختلف أعمارهم، وسعدنا باستقبال أعداد متزايدة من الأطفال والشباب، وهي خطوة في الاتجاه الصحيح للتأسيس لمجتمع قارئ».
وركزت محاور المبادرة على نشر المعرفة في المجالات المختلفة واتخاذ القراءة وسيلة لسعادة الجميع، ومن خلال تزامنها مع اليوم العالمي للسعادة، فقد تم تنظيم العديد من الفعاليات الهادفة لنشر السعادة والإيجابية بين الزوار، ومنها البرامج والمحاضرات واستضافة ركن للكتاب ضم عدداً من الكتب القيمة المناسبة لجميع الأعمار، وأقيمت أيضاً برامج وورش خاصة للأطفال، استقطبت زيارات طلابية من 15 مدرسة. وإضافة إلى ذلك، تمت استضافة جلسات نقاشية ركزت على مواضيع مختلفة تهم كافة فئات المجتمع، فضلاً عن مناقشات وحوارات مفتوحة في قضايا معاصرة ومجتمعية حيوية، بمشاركة نخبة من الكتاب والشعراء والناشرين والأدباء والفنانين.