هنأ حبيب الصايغ الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي على إعادة انتخابها رئيساً لجمعية الناشرين الإماراتيين، وقال في بيان صدر بالمناسبة إن وجود الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي في موقعها هذا مكسب لصناعة النشر في دولة الإمارات، بالنظر إلى ما تمتلكه الشيخة بدور من خبرة واسعة في هذا المجال، إلى جانب ما قدمته عبر سنوات ولايتها السابقة من إنجازات دفعت بالكتاب الإماراتي خطوات كبيرة إلى الأمام.
وقال الصايغ: إن صناعة النشر بحاجة إلى شخصية كشخصية الشيخة بدور تحظى باحترام واسع في جميع الأوساط، لاسيما أن الطموح كبير في أن يتصدر الكتاب الإماراتي المشهد عربياً ودولياً، بما يتماشى مع مكانة الإمارات ودورها وثقلها، وهذا الطموح يلبيه بكل تأكيد مشروع الشيخة بدور بدءاً بالرؤية القائمة على معرفة وثيقة بالواقع، وصولاً إلى الاستراتيجية المتناغمة والمكملة لمشروع صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الرئيس الفخري لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات في تحويل الشارقة إلى مركز ثقافي حيوي ونشط ومنتج على مستوى المنطقة والعالم.
وأضاف الصايغ: نحن ننظر بعين التقدير إلى دور الشيخة بدور في تنشيط حركة النشر الإماراتية، كما ننظر بكثير من الاعتزاز إلى الإنجاز الذي حققته لدولة الإمارات بانتخابها عضواً في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للناشرين، لتكون أول امرأة عربية تصل إلى هذا الموقع، وهذا كله إلى جانب قائمة غنية من المنجزات، منها تأسيسها لمجموعة (كلمات) التي تعد اليوم من أهم المؤسسات العاملة في مجال النشر للأطفال بما تقدمه من كتب احترافية شكلاً ومضموناً.
وختم بالقول: إننا على ثقة بأن لدى الشيخة بدور ما يمكن أن تضيفه في المرحلة المقبلة، وهذه الثقة مبنية على معرفة مسبقة وأكيدة بحماسها وإخلاصها وأسلوبها الواثق في إدارة برنامجها، مجددين لها باسم جميع الكتاب والأدباء والمبدعين الإماراتيين التهنئة الخالصة، مع الدعاء لها وللفريق العامل معها بالتوفيق في أداء مسؤولياتهم.
وقال الصايغ: إن صناعة النشر بحاجة إلى شخصية كشخصية الشيخة بدور تحظى باحترام واسع في جميع الأوساط، لاسيما أن الطموح كبير في أن يتصدر الكتاب الإماراتي المشهد عربياً ودولياً، بما يتماشى مع مكانة الإمارات ودورها وثقلها، وهذا الطموح يلبيه بكل تأكيد مشروع الشيخة بدور بدءاً بالرؤية القائمة على معرفة وثيقة بالواقع، وصولاً إلى الاستراتيجية المتناغمة والمكملة لمشروع صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الرئيس الفخري لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات في تحويل الشارقة إلى مركز ثقافي حيوي ونشط ومنتج على مستوى المنطقة والعالم.
وأضاف الصايغ: نحن ننظر بعين التقدير إلى دور الشيخة بدور في تنشيط حركة النشر الإماراتية، كما ننظر بكثير من الاعتزاز إلى الإنجاز الذي حققته لدولة الإمارات بانتخابها عضواً في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للناشرين، لتكون أول امرأة عربية تصل إلى هذا الموقع، وهذا كله إلى جانب قائمة غنية من المنجزات، منها تأسيسها لمجموعة (كلمات) التي تعد اليوم من أهم المؤسسات العاملة في مجال النشر للأطفال بما تقدمه من كتب احترافية شكلاً ومضموناً.
وختم بالقول: إننا على ثقة بأن لدى الشيخة بدور ما يمكن أن تضيفه في المرحلة المقبلة، وهذه الثقة مبنية على معرفة مسبقة وأكيدة بحماسها وإخلاصها وأسلوبها الواثق في إدارة برنامجها، مجددين لها باسم جميع الكتاب والأدباء والمبدعين الإماراتيين التهنئة الخالصة، مع الدعاء لها وللفريق العامل معها بالتوفيق في أداء مسؤولياتهم.