استضاف مركز سلطان بن زايد مساء أمس الأول الكاتب السوداني عمرو منير دهب في محاضرة بعنوان «هذا ليس زمان الرواية»، وفي بداية المحاضرة التي شهدها منصور سعيد المنصوري نائب المدير العام للمركز وجمع من الكتاب والإعلاميين والمهتمين، ثمن الكاتب دهب جهود المركز واهتمامه بنشر الوعي في شتى المجالات.
وشدد دهب على أنّ الكتابة تسهم بشكل كبير في رقي الذوق الإنساني، وهي عامل مهم في رسم مستقبل الإنسان، والمساهمة بشكل جاد وحقيقي في معالجة العديد من إشكاليات الحياة.
وأوضح أن الكتابة بشتى أجناسها الأدبية سواء الرواية أو المقال أو الشعر وغيرها ان لم تكن في إطار مشروع ثقافي، فهي ليست بكتابة، بل هي مجرد قفزات في الهواء.
وأعاد الكاتب في محاضرته كما في كتابه «تبا للرواية» السؤال من جديد: هل نحن بحق في زمن الرواية؟ متطرقا إلى ما هو مطروح في الساحة الثقافية العربية، من أطروحات وظواهر تغلّب جنس أدبي على آخر، و تضعه سيداً مطلقاً، على نحو ما حدث من ترويج للرواية على أنها (ديوان العرب)، وهي أطروحات في حاجة إلى إعادة النظر من جديد.
وشدد دهب على أنّ الكتابة تسهم بشكل كبير في رقي الذوق الإنساني، وهي عامل مهم في رسم مستقبل الإنسان، والمساهمة بشكل جاد وحقيقي في معالجة العديد من إشكاليات الحياة.
وأوضح أن الكتابة بشتى أجناسها الأدبية سواء الرواية أو المقال أو الشعر وغيرها ان لم تكن في إطار مشروع ثقافي، فهي ليست بكتابة، بل هي مجرد قفزات في الهواء.
وأعاد الكاتب في محاضرته كما في كتابه «تبا للرواية» السؤال من جديد: هل نحن بحق في زمن الرواية؟ متطرقا إلى ما هو مطروح في الساحة الثقافية العربية، من أطروحات وظواهر تغلّب جنس أدبي على آخر، و تضعه سيداً مطلقاً، على نحو ما حدث من ترويج للرواية على أنها (ديوان العرب)، وهي أطروحات في حاجة إلى إعادة النظر من جديد.