تصطحب هالة البدري القارئ في كتابها «سحر الأمكنة» في رحلة إلى البلاد التي سافرت إليها والأماكن التي زارتها هناك والبشر الذين تعرفت إليهم من أهل البلاد ومن كبار الكتّاب في العالم.
تقول الكاتبة في مقدمة الكتاب: «المدن مثل البشر بعضها له قبول يفتح ذراعيه لك، وبعضها ينغلق عليك، وفي رحلاتي أماكن وبشر ومؤتمرات وقضايا ورياضة وفنون، لأنه من الطبيعي أن تعكس حركتي اهتماماتي وتعكس أيضاً حركة المجتمعات في هذه البلاد».
تبدأ الكاتبة حكاياتها في البلاد من إسبانيا، لأنها أول رحلة مهنية لها إلى الغرب، وبعد إسبانيا تأتي اليونان، ثم ألمانيا، ومن ألمانيا إلى الدنمارك، ثم سقف العالم فنلندا، والسويد حيث جائزة نوبل وصناعة الزجاج، والأيائل التي تجر عربة بابا نويل، وكلاب البحر والدببة البيضاء، التي كانت تسبح بجوار المركب.
ومن البلاد التي تحكي عنها الكاتبة أيضاً صربيا، والمجر، وكوريا، ومن بلاد العرب العراق، سوريا، المغرب، ليبيا، الجزائر، تونس، السودان، عمان، السعودية.
تقول الكاتبة في مقدمة الكتاب: «المدن مثل البشر بعضها له قبول يفتح ذراعيه لك، وبعضها ينغلق عليك، وفي رحلاتي أماكن وبشر ومؤتمرات وقضايا ورياضة وفنون، لأنه من الطبيعي أن تعكس حركتي اهتماماتي وتعكس أيضاً حركة المجتمعات في هذه البلاد».
تبدأ الكاتبة حكاياتها في البلاد من إسبانيا، لأنها أول رحلة مهنية لها إلى الغرب، وبعد إسبانيا تأتي اليونان، ثم ألمانيا، ومن ألمانيا إلى الدنمارك، ثم سقف العالم فنلندا، والسويد حيث جائزة نوبل وصناعة الزجاج، والأيائل التي تجر عربة بابا نويل، وكلاب البحر والدببة البيضاء، التي كانت تسبح بجوار المركب.
ومن البلاد التي تحكي عنها الكاتبة أيضاً صربيا، والمجر، وكوريا، ومن بلاد العرب العراق، سوريا، المغرب، ليبيا، الجزائر، تونس، السودان، عمان، السعودية.