كيف تحيا
تقدم الكاتبة سعاد مطر في كتابها «كيف تحيا» الصادر عن مؤسسة نبطي للنشر، خواطر نثرية تلامس الوجدان والواقع الذي نعيشه، والتي صيغت بأسلوب سهل وبسيط، و سعاد مطر من مواليد رأس الخيمة، ولها عدة مؤلفات وإصدارات تربوية ومجموعات قصصية للأطفال، وحائزة على جائزة خليفة التربوية في مجال التأليف التربوي للطفل 2014، إلى جانب العديد من الجوائز في مجال القصة القصيرة.
برّاية قلم
يتضمن كتاب «برّاية قلم»، للكاتبة الإماراتية خديجة الحوسني، والصادر عن دار همايل للطباعة والنشر والتوزيع، رسائل أدبية تحمل بين طياتها العديد من أفكار الحب والذكرى ومعاني الاعتزاز بالهوية الوطنية، التي تنقل من خلالها الكاتبة مشاعر وعبارات تنبض بحب الوطن، ومنها: «يوم العلم.. يوم اتحاد القلوب»، و«أقسمتم فوفيتم»، و«جندٌ..أقوياء العزيمة»، و«أنت عينٌ لوطنك»، و«إنسانية فاقت الأزمان»، و«الإمارات.. طموح العالم»، و«وطن الإنجاز»، و«الحب.. وأشياء أخرى».
الذبابة التي أنهتِ الحرب
تسرد قصة «الذبابة التي أنهت الحرب» للكاتبة الآيسلندية برندس بيورفينزدوتر، وترجمة مازن معروف، والصادر عن دار الفلك للترجمة والنشر، حكاية ثلاث ذبابات منزلية عادية لا تثير انتباه البشر إلا قليلاً منهم، حيث تنقلب الحكاية رأساً على عقب عندما تقرر الذبابات الهرب.
سرديات عربية
يضم «سرديات عربية» للكاتب محمد وردي، والصادر عن دار همايل للطباعة والنشر والتوزيع، قراءات نقدية في مجموعة من الإصدارات الأدبية، موزعة على أقطار عربية عدة، وبعضها تُرجِم عن الأدب العالمي، ونُشر معظمها بداية من مطلع تسعينات القرن الماضي.
ويلقي الكتاب الضوء على نحو 40 كتاباً بين رواية وقصة قصيرة ومجموعة شعرية وعرض مسرحي، فيستطيع القارئ اختيار ما يشاء منها، سواء ليلبي متعة القراءة، أو ليستجيب لحاجته في البحث أو الدراسة.
مصنع الحكايات
تعرض صفحات كتاب «مصنع الحكايات»، للكاتب أحمد مجدي همّام، والصادر عن دار مداد للنشر والتوزيع، 25 حواراً للكتّاب العرب، متضمنة مشاهد من حياتهم ونصوصهم وحضورهم داخل مؤلفاتهم الأدبية بطريقة سلسة، ومن هؤلاء الكتاب أمير تاج السر، ومحمد ربيع، وربعي المدهون، وكمال الرياحي، ومحسن الرملي، وحمور زيادة، وبشير مفتي، ونائل الطوخي، والحبيب السالمي.
يخبئ في جيبه قصيدة
تتحدث رواية «يخبئ في جيبه قصيدة» للكاتبة الجزائرية منجية إبراهيم، والصادرة عن دار ثقافة للنشر والتوزيع، عن الواقع العربي في ثوب حكاية ترويها لأبي الطيّب المتنبي على لسان صحفية شابة حالمة ومغامِرة اسمها «أمينة العربي» تعمل مع زميلها الصحفي «أسامة» الذي يقع في حبها. وبعد أن تتعرض عائلتها لحادث بشع يؤمّن لها «أسامة» سكناً مع إحدى قريباته (منى) التي ترى في «أمينة» فتاة مستهترة، غريبة الأطوار بينما «منى» الشابة ذات الاهتمام القوي بآخر صيحات الموضة. تتعايش منى مع «أمينة» بشكل أو آخر، إلى أن تلتقي «أمينة» الفارس المنتظر وتلاحق حلمها بالتغيير.