أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب العدد الأول من مجلة إبداع في إصدارها الرابع، بعد تجديد هيئة تحريرها وتولي الشاعر إبراهيم داود رئاسة التحرير، حيث يضم العدد الجديد نصوصًا في القصة والشعر، إضافة إلى عدد من الترجمات والدراسات النقدية، وفصول من بعض السير الذاتية.
من أبرز ما يقدمه العدد قصة جديدة للكاتب محمد المخزنجي بعنوان: «قمر ونجوم حارس الليل الضرير» وحوار نادر مع ت.س.إليوت بترجمة أحمد شافعي، فيما يحتوي أيضا على عناوين مثل: «يوسا والسيوي.. كلام حول الحداثة» الذي يشتبك فيه الفنان الكبير عادل السيوي مع بعض أفكار صاحب «امتداح الخالة»، كما يكتب الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي أفكاره حول سيرته الذاتية.
يقول رئيس التحرير، إبراهيم داود، في افتتاحية العدد: «الثقافة المصرية في حالة جيدة، على غير ما يروج المحبطون»، موضحا أنه «توجد أصوات رائقة تغرد منفردة في مناخ ضد الإبداع»، وأن ثوابت الثقافة المصرية واضحة لا تحتاج تنظيرًا، ذلك أنها دفعت ضريبة الوقوف في وجه الاستبداد أكثر من غيرها، حيث تنشد الحرية والعدل والجمال، وتخوض معارك الأمة.
من أبرز ما يقدمه العدد قصة جديدة للكاتب محمد المخزنجي بعنوان: «قمر ونجوم حارس الليل الضرير» وحوار نادر مع ت.س.إليوت بترجمة أحمد شافعي، فيما يحتوي أيضا على عناوين مثل: «يوسا والسيوي.. كلام حول الحداثة» الذي يشتبك فيه الفنان الكبير عادل السيوي مع بعض أفكار صاحب «امتداح الخالة»، كما يكتب الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي أفكاره حول سيرته الذاتية.
يقول رئيس التحرير، إبراهيم داود، في افتتاحية العدد: «الثقافة المصرية في حالة جيدة، على غير ما يروج المحبطون»، موضحا أنه «توجد أصوات رائقة تغرد منفردة في مناخ ضد الإبداع»، وأن ثوابت الثقافة المصرية واضحة لا تحتاج تنظيرًا، ذلك أنها دفعت ضريبة الوقوف في وجه الاستبداد أكثر من غيرها، حيث تنشد الحرية والعدل والجمال، وتخوض معارك الأمة.