أبوظبي :محمد علاونة
أعلنت دار زايد للثقافة الإسلامية، أسماء الفائزين في مسابقة القصة القصيرة للناشئة خلال دورتها الأولى، ضمن مشروع دار زايد للثقافة الإسلامية لإعداد إصدارات ثقافية للناشئة تحمل قيماً تربوية وإنسانية، وذلك في إطار توجيهات القيادة الرشيدة بإعلان عام 2016 عام القراءة، حيث تسهم الجائزة في غرس الفضائل والقيم عند الأطفال ونشر الوعي الصحيح بالقيم السلوكية الإنسانية، وتعريف أبناء المهتدين الجدد بالجانب التربوي في الثقافة الإسلامية وتعزيز مهاراتهم اللغوية.
كشفت دار زايد للثقافة الإسلامية، إنها ستقوم بترجمة القصص الفائزة التي تم الإعلان عنها إلى 10 لغات مع نهاية أغسطس من العام الجاري بالتعاون مع هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، كما تعتزم إشراك فئات عمرية جديدة لتكون مشاركة في الجائزة خلال دورتها المقبلة، بهدف تحقيق رؤيتها الرامية إلى التعريف بجوهر الثقافة الإسلامية واستيعاب المهتدين الجدد، ونشر القصص ذات الطرح الوسطي المعتدل والتركيز على غرس المبادئ الإسلامية السمحة لدى الناشئة والسلوكيات الإيجابية كالتسامح والتراحم والاحترام المتبادل وقبول الآخر بأسلوب قصصي وحواري.
وأقرت اللجنة أسماء المبدعين الفائزين وهم: عاهد حمد الزعيرات عن قصة «إلى أين يتجه الهلال» والتي حصلت على المركز الأول، وفاطمة إبراهيم العامري عن قصة «سر الصرة» وحصلت على المركز الثاني، ورامي مطراوي عن قصة «القناع الأبيض» وحصلت على المركز الثالث، أما الجوائز التشجيعية التي قدمتها اللجنة دعماً للمشاركين، فقد حصل هشام دامرجي كاتب قصة «قل كلاماً طيباً» على المركز الأول، وحصلت نورا عبدالغني عيتاني كاتبة قصة «بدأ من صلاة الفجر» على المركز الثاني، وحصلت عائشة سالم الزعابي كاتبة قصة «خذ بيدي» على المركز الثالث.
أعلنت دار زايد للثقافة الإسلامية، أسماء الفائزين في مسابقة القصة القصيرة للناشئة خلال دورتها الأولى، ضمن مشروع دار زايد للثقافة الإسلامية لإعداد إصدارات ثقافية للناشئة تحمل قيماً تربوية وإنسانية، وذلك في إطار توجيهات القيادة الرشيدة بإعلان عام 2016 عام القراءة، حيث تسهم الجائزة في غرس الفضائل والقيم عند الأطفال ونشر الوعي الصحيح بالقيم السلوكية الإنسانية، وتعريف أبناء المهتدين الجدد بالجانب التربوي في الثقافة الإسلامية وتعزيز مهاراتهم اللغوية.
كشفت دار زايد للثقافة الإسلامية، إنها ستقوم بترجمة القصص الفائزة التي تم الإعلان عنها إلى 10 لغات مع نهاية أغسطس من العام الجاري بالتعاون مع هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، كما تعتزم إشراك فئات عمرية جديدة لتكون مشاركة في الجائزة خلال دورتها المقبلة، بهدف تحقيق رؤيتها الرامية إلى التعريف بجوهر الثقافة الإسلامية واستيعاب المهتدين الجدد، ونشر القصص ذات الطرح الوسطي المعتدل والتركيز على غرس المبادئ الإسلامية السمحة لدى الناشئة والسلوكيات الإيجابية كالتسامح والتراحم والاحترام المتبادل وقبول الآخر بأسلوب قصصي وحواري.
وأقرت اللجنة أسماء المبدعين الفائزين وهم: عاهد حمد الزعيرات عن قصة «إلى أين يتجه الهلال» والتي حصلت على المركز الأول، وفاطمة إبراهيم العامري عن قصة «سر الصرة» وحصلت على المركز الثاني، ورامي مطراوي عن قصة «القناع الأبيض» وحصلت على المركز الثالث، أما الجوائز التشجيعية التي قدمتها اللجنة دعماً للمشاركين، فقد حصل هشام دامرجي كاتب قصة «قل كلاماً طيباً» على المركز الأول، وحصلت نورا عبدالغني عيتاني كاتبة قصة «بدأ من صلاة الفجر» على المركز الثاني، وحصلت عائشة سالم الزعابي كاتبة قصة «خذ بيدي» على المركز الثالث.