تحت رعاية وحضور الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير الثقافة وتنمية المعرفة، وضمن فعاليات الوزارة للاحتفاء ب 2016 عاماً للقراءة، تنظم الوزارة صباح يوم غد ملتقى اللغة العربية تحت شعار «العربية لغة الثقافة» في فندق حياة ريجنسي كريك هايتس في دبي.
وأكدت عفراء الصابري، وكيل الوزارة، أن الملتقى يحظى باهتمام بالغ ومتابعة من الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وحرصه المستمر على أن الوزارة تولي اللغة العربية اهتماماً بالغاً، من خلال رسالتها التي تقوم على إبراز الهوية الوطنية ودعمها ببرامج التنمية الثقافية والشراكات مع المؤسسات الثقافية والمعنية كافة، وأن تكون المراكز الثقافية بقعة ضوء ومنارة إشعاع ثقافي ومجتمعي من شأنها الارتقاء بلغة الفكر والحضارة وتقريب الأجيال وفئات المجتمع من الثقافة الفكر العربي.وقال ياسر القرقاي مدير إدارة الفعاليات الثقافية، إن مجمل الأوراق المقدمة في هذا الملتقى يأتي ليتناول قضايا عدة، من شأنها أن تحقق للغة العربية ما هي بحاجة إليه لتعزيزها، كما يركز الملتقى على توضيح التكامل بين اللغة العربية وعناصر ومكونات الثقافة.
يتضمن الملتقى عدداً من الجلسات الرئيسية تضم مجموعة من المحاور المهمة للتأكيد على أن اللغة العربية هي لغة الثقافة والذي سوف يكون هو الشعار للجلسة الأولى التي تضم محورين، الأول بعنوان «تأثير الإعلام الجديد على العربية الفصيحة»، ويديرها أيوب يوسف، ويشارك فيها عدد كبير من الشباب المهتمين باللغة والإعلام، أما الجلسة الثانية بعنوان «الإعلام ودوره في تعزيز ثقافة القراءة» ويديرها الإعلامي إبراهيم استادي، ويشارك فيها شيخة المطيري وصفية الشحي، أمّا المحور الثاني فيأتي تحت شعار «اللغة العربية والفنون» ويضم أيضاً جلستين.
وأكدت عفراء الصابري، وكيل الوزارة، أن الملتقى يحظى باهتمام بالغ ومتابعة من الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وحرصه المستمر على أن الوزارة تولي اللغة العربية اهتماماً بالغاً، من خلال رسالتها التي تقوم على إبراز الهوية الوطنية ودعمها ببرامج التنمية الثقافية والشراكات مع المؤسسات الثقافية والمعنية كافة، وأن تكون المراكز الثقافية بقعة ضوء ومنارة إشعاع ثقافي ومجتمعي من شأنها الارتقاء بلغة الفكر والحضارة وتقريب الأجيال وفئات المجتمع من الثقافة الفكر العربي.وقال ياسر القرقاي مدير إدارة الفعاليات الثقافية، إن مجمل الأوراق المقدمة في هذا الملتقى يأتي ليتناول قضايا عدة، من شأنها أن تحقق للغة العربية ما هي بحاجة إليه لتعزيزها، كما يركز الملتقى على توضيح التكامل بين اللغة العربية وعناصر ومكونات الثقافة.
يتضمن الملتقى عدداً من الجلسات الرئيسية تضم مجموعة من المحاور المهمة للتأكيد على أن اللغة العربية هي لغة الثقافة والذي سوف يكون هو الشعار للجلسة الأولى التي تضم محورين، الأول بعنوان «تأثير الإعلام الجديد على العربية الفصيحة»، ويديرها أيوب يوسف، ويشارك فيها عدد كبير من الشباب المهتمين باللغة والإعلام، أما الجلسة الثانية بعنوان «الإعلام ودوره في تعزيز ثقافة القراءة» ويديرها الإعلامي إبراهيم استادي، ويشارك فيها شيخة المطيري وصفية الشحي، أمّا المحور الثاني فيأتي تحت شعار «اللغة العربية والفنون» ويضم أيضاً جلستين.