استضاف بيت الشعر في القيروان الشاعر الصادق شرف، وهو واحدٌ من جيل سبعينات القرن الماضي، حيث صدر له أكثر من أربعين مؤلفاً متنوّعاً ما بين الشعر والدراسات الأدبية، في حين كُتب عن مؤلفاته العديد من المقالات والبحوث النقدية.
وأشاد شرف في بداية الأمسية بمبادرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، التي تهدف إلى نشر الثقافة والاهتمام بالشعر، مؤكداً أن بيت الشعر بالقيروان يعد مكسباً لتونس وشعرائها و«يجب أن نثمنه ونلتف حوله».
وقرأ من إحدى قصائده:
غيمة بيضاء في أفق شرودي؟/ أم نوار اللوز في عمق وجودي؟/ يحلم الخاطر في برعم ذهني/ يورق البرعم في زهرة فني/ فإذا الزهرةُ في ثلج الصقيع/ شاعر يحلم بالدفء الوديع..
ودار حوار بين الشاعر والجمهور حول تجربته وبعض قصائده الشهيرة ومواقفه من بعض قضايا الحاضر العربي.
وأشاد شرف في بداية الأمسية بمبادرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، التي تهدف إلى نشر الثقافة والاهتمام بالشعر، مؤكداً أن بيت الشعر بالقيروان يعد مكسباً لتونس وشعرائها و«يجب أن نثمنه ونلتف حوله».
وقرأ من إحدى قصائده:
غيمة بيضاء في أفق شرودي؟/ أم نوار اللوز في عمق وجودي؟/ يحلم الخاطر في برعم ذهني/ يورق البرعم في زهرة فني/ فإذا الزهرةُ في ثلج الصقيع/ شاعر يحلم بالدفء الوديع..
ودار حوار بين الشاعر والجمهور حول تجربته وبعض قصائده الشهيرة ومواقفه من بعض قضايا الحاضر العربي.