نظّم بيت الشعر في المفرق بالتعاون مع اتحاد الكتّاب والأدباء الأردنيين في مقره بالعاصمة عمّان، أول من أمس، أمسية شعرية، قرأ فيها الشاعران مصطفى الخشمان وعفاف عطاري، وحضرها جمهور مميز من رواد البيت والاتحاد.
قدّم للأمسية رئيس اتحاد الكتّاب الأردنيين الشاعر عليان العدوان، وقال «فضلاً عن الدور الثقافي المميز، فإن بيت شعر المفرق يفتح المجال أمام الشعراء الصاعدين، الأمر الذي يعد بمثابة عتبة للأسماء الجديدة»، فيما قرأ جزءاً من السيرة الذاتية للشاعرين المشاركين.
وقرأ الخشمان:
«في مثل هذا الموقف المهيب
نصاب بالدوار..
ونفقد الأبصار..
فنكتم البكاء والنحيب..
لأن للرجال كبرياء..
من العيون ينزف الكلام».
وقرأت عطاري:
نودع عاما فنأرق لنستقبل عاما
نزرع آمالا ونصلي لتتحقق
حبي بلغ العنان.
وقرأ على هامش الأمسية، الشاعران محمد خليف العنزي ونائب مدير بيت الشعر خالد الشرمان.
يشار إلى أن الخشمان صدر له العديد من المؤلفات في الشعر والنثر والدراسات والأبحاث والمقالات، وكتاب في أدب الرحلات في ربوع الصين، فيما صدر لعطاري ثلاثة دواوين، وهي عضو اتحاد الكتّاب والأدباء الأردنيين.
قدّم للأمسية رئيس اتحاد الكتّاب الأردنيين الشاعر عليان العدوان، وقال «فضلاً عن الدور الثقافي المميز، فإن بيت شعر المفرق يفتح المجال أمام الشعراء الصاعدين، الأمر الذي يعد بمثابة عتبة للأسماء الجديدة»، فيما قرأ جزءاً من السيرة الذاتية للشاعرين المشاركين.
وقرأ الخشمان:
«في مثل هذا الموقف المهيب
نصاب بالدوار..
ونفقد الأبصار..
فنكتم البكاء والنحيب..
لأن للرجال كبرياء..
من العيون ينزف الكلام».
وقرأت عطاري:
نودع عاما فنأرق لنستقبل عاما
نزرع آمالا ونصلي لتتحقق
حبي بلغ العنان.
وقرأ على هامش الأمسية، الشاعران محمد خليف العنزي ونائب مدير بيت الشعر خالد الشرمان.
يشار إلى أن الخشمان صدر له العديد من المؤلفات في الشعر والنثر والدراسات والأبحاث والمقالات، وكتاب في أدب الرحلات في ربوع الصين، فيما صدر لعطاري ثلاثة دواوين، وهي عضو اتحاد الكتّاب والأدباء الأردنيين.