ترك اليسار الثوري في أمريكا اللاتينية إرثاً سيبقى محل اهتمام العالم بأسره، لأنه ترك بصمته على كل أرجاء المعمورة بشكل أو بآخر على الصعيدين الفكري والسياسي، كمصدر إلهام للكثير من المنظّرين السياسيين والشباب الحالمين بحياة أفضل وأكثر عدلاً وإنصافاً.
وهناك العديد من الحالات التي يتناولها كتاب «تاريخ تطور اليسار في أمريكا اللاتينية بين الثورة والديمقراطية»، للدكتور وليد محمود عبدالناصر، حول موضوع اليسار في أمريكا اللاتينية من المنظور التاريخي، وفي وضعيته الراهنة، في محاولة تسعى إلى أن ترسم بقدر الإمكان صورة لجذور اليسار ورموزه وتجاربه وخبراته في التاريخ الحديث والمعاصر، كما يركز على الخطوط العريضة لأنماط صحوة اليسار في أمريكا اللاتينية على مدار العقد ونصف العقد الأخير، إضافة إلى تخصيص جزء من الكتاب لانعكاسات تلك الصحوة على العلاقات العربية الأمريكية اللاتينية، وعلى مواقف بلدان أمريكا اللاتينية تجاه القضايا الأساسية للوطن العربي.
وهناك العديد من الحالات التي يتناولها كتاب «تاريخ تطور اليسار في أمريكا اللاتينية بين الثورة والديمقراطية»، للدكتور وليد محمود عبدالناصر، حول موضوع اليسار في أمريكا اللاتينية من المنظور التاريخي، وفي وضعيته الراهنة، في محاولة تسعى إلى أن ترسم بقدر الإمكان صورة لجذور اليسار ورموزه وتجاربه وخبراته في التاريخ الحديث والمعاصر، كما يركز على الخطوط العريضة لأنماط صحوة اليسار في أمريكا اللاتينية على مدار العقد ونصف العقد الأخير، إضافة إلى تخصيص جزء من الكتاب لانعكاسات تلك الصحوة على العلاقات العربية الأمريكية اللاتينية، وعلى مواقف بلدان أمريكا اللاتينية تجاه القضايا الأساسية للوطن العربي.