يشارك المجلس الوطني الاتحادي في فعاليات المعرض، وأكد الدكتور محمد سالم المزروعي الأمين العام للمجلس أن الأمانة العامة تضع في مقدمة أولوياتها توثيق نشاطات أجهزة المجلس المختلفة، بهدف وضعها بين يدي كل من يبحث عن المعلومة الموثقة، ومعرفة مدى الدور الذي يضطلع به المجلس في ممارسة اختصاصاته التشريعية والرقابية والسياسية، وإنجازاته ودوره الحيوي في ملامسة جميع القضايا التي تهم الوطن والمواطنين.
وأشار إلى أن الأمانة العامة من خلال «مركز تريم عمران» تضع قائمة سنوية لاحتياجاتها من أحدث المطبوعات التي يتم عرضها، مبيناً أن المركز يهدف إلى خدمة أعضاء المجلس، من خلال تقديم مختلف وسائل المعرفة والمعلومات ذات الصلة بالقضايا المحلية التي يناقشها المجلس، وخدمة الباحثين بتوفير المعلومة في الوقت المناسب وبالجودة المطلوبة، وخدمة الجمهور الخارجي، حيث يعتبر المركز قناة للاتصال المجتمعي للتفاعل مع المجتمع، والتعرف إلى احتياجاته ورؤيته تجاه الموضوعات والقضايا المهمة من خلال وسيلة تواصل دائمة التحديث في التوقيت المناسب، فضلاً عن دعم وتطوير البحوث العلمية والبرلمانية، ونشر الثقافة والمعلومات السياسية والقانونية والبرلمانية، وتوفير المعلومات عن طريق استخدام التقنيات الحديثة.
وبين أن المجلس حريص على المشاركة في المعرض، لما لها من دور مهم وهدف رائد في عكس ما وصلت له الدولة من تقدم في المجالات الثقافية والسياحية، وجهودها الرامية إلى دعم البحث العلمي ونشر الثقافة، من خلال اتباع الأساليب العلمية الحديثة في الاستفادة من القدرات والإمكانات في مختلف المجالات.
مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم تشارك في المعرض من خلال قنديل للطباعة والنشر والتوزيع، وقال جمال بن حويرب العضو المنتدب للمؤسسة: «إن مشاركتنا في المعرض تأتي في إطار جهودنا المستمرة والساعية إلى تحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي (رعاه الله)، للاستثمار في الاقتصاد القائم على المعرفة، وكذلك وفق توجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس المؤسسة، نحو فتح قنوات تواصل وتفاعل جديدة، تحقِق الغاية التي تأسست من أجلها «قنديل»، وهي المساهمة الفاعلة في نشر ونقل وتوطين المعرفة، وتعزيز مجالات الإبداع الفكري».
من جانب آخر يشارك معهد دبي القضائي في المعرض، وأكد الدكتور جمال السميطي، مدير عام المعهد بأنه يولي اهتمامًا خاصًا بالكتاب والقراءة كأحد الروافد الرئيسة لنشر الثقافة العامة بين الجمهور والثقافة القانونية في الأوساط القضائية والعدلية. كما شدد الدكتور السميطي على الأهمية التي يوليها معهد دبي القضائي، لتوفير قنوات المعلومات للجمهور، وخاصةً أن دورة المعرض لهذا العام تتزامن مع احتفال دولة الإمارات بعام القراءة، مشيرًا إلى حرص المعهد دومًا على تغذية المكتبة القانونية بأحدث الإصدارات في مجال الاجتهادات القانونية والتشريعات القضائية.
وفي هذا الإطار، بلغ عدد المطبوعات التي يشارك بها المعهد في دورة هذا العام 83 مطبوعة.
وأشار إلى أن الأمانة العامة من خلال «مركز تريم عمران» تضع قائمة سنوية لاحتياجاتها من أحدث المطبوعات التي يتم عرضها، مبيناً أن المركز يهدف إلى خدمة أعضاء المجلس، من خلال تقديم مختلف وسائل المعرفة والمعلومات ذات الصلة بالقضايا المحلية التي يناقشها المجلس، وخدمة الباحثين بتوفير المعلومة في الوقت المناسب وبالجودة المطلوبة، وخدمة الجمهور الخارجي، حيث يعتبر المركز قناة للاتصال المجتمعي للتفاعل مع المجتمع، والتعرف إلى احتياجاته ورؤيته تجاه الموضوعات والقضايا المهمة من خلال وسيلة تواصل دائمة التحديث في التوقيت المناسب، فضلاً عن دعم وتطوير البحوث العلمية والبرلمانية، ونشر الثقافة والمعلومات السياسية والقانونية والبرلمانية، وتوفير المعلومات عن طريق استخدام التقنيات الحديثة.
وبين أن المجلس حريص على المشاركة في المعرض، لما لها من دور مهم وهدف رائد في عكس ما وصلت له الدولة من تقدم في المجالات الثقافية والسياحية، وجهودها الرامية إلى دعم البحث العلمي ونشر الثقافة، من خلال اتباع الأساليب العلمية الحديثة في الاستفادة من القدرات والإمكانات في مختلف المجالات.
مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم تشارك في المعرض من خلال قنديل للطباعة والنشر والتوزيع، وقال جمال بن حويرب العضو المنتدب للمؤسسة: «إن مشاركتنا في المعرض تأتي في إطار جهودنا المستمرة والساعية إلى تحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي (رعاه الله)، للاستثمار في الاقتصاد القائم على المعرفة، وكذلك وفق توجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس المؤسسة، نحو فتح قنوات تواصل وتفاعل جديدة، تحقِق الغاية التي تأسست من أجلها «قنديل»، وهي المساهمة الفاعلة في نشر ونقل وتوطين المعرفة، وتعزيز مجالات الإبداع الفكري».
من جانب آخر يشارك معهد دبي القضائي في المعرض، وأكد الدكتور جمال السميطي، مدير عام المعهد بأنه يولي اهتمامًا خاصًا بالكتاب والقراءة كأحد الروافد الرئيسة لنشر الثقافة العامة بين الجمهور والثقافة القانونية في الأوساط القضائية والعدلية. كما شدد الدكتور السميطي على الأهمية التي يوليها معهد دبي القضائي، لتوفير قنوات المعلومات للجمهور، وخاصةً أن دورة المعرض لهذا العام تتزامن مع احتفال دولة الإمارات بعام القراءة، مشيرًا إلى حرص المعهد دومًا على تغذية المكتبة القانونية بأحدث الإصدارات في مجال الاجتهادات القانونية والتشريعات القضائية.
وفي هذا الإطار، بلغ عدد المطبوعات التي يشارك بها المعهد في دورة هذا العام 83 مطبوعة.