أبوظبي: نجاة الفارس
استضافت جمعية الصحفيين في أبوظبي مساء أمس الأول عرض مسرحية «سنة أولى»، من تأليف وإخراج صالح كرامة، بحضور عدد من الإعلاميين وجمهور المسرح.
وثمّن كرامة احتضان الجمعية لأعماله المسرحية، متوجهاً بجزيل الشكر والتقدير إلى الكاتب محمد يوسف رئيس الجمعية على تشجيعه الدائم لفريق العمل، حيث إن هذا هو العمل المسرحي الثالث الذي يتم التدريب عليه وعرضه في الجمعية.
وقال صالح كرامة ل «الخليج» إن المسرحية جزء من رباعية تحمل العناوين الآتية: سنة أولى، سيادة المخلص، واسيني، مزيد من الكلام، كتبها بين عامي 2012 و 2014.
وأضاف أن جميع أجزاء المسرحية مكتوبة باللغة العربية الفصحى باستثناء، الجزء الأول «سنة أولى» الذي جاء بلهجة محكية قريبة من الفصحى، تضمّنت مصطلحات بحرية، وبرية من التراث الإماراتي، وهي تعالج مشاكل اجتماعية عدّة وقضايا تمس المجتمع، في صراع الحديث مع القديم، من خلال عمل إنساني يغوص في أعماق النفس الإنسانية، ويقدم مفارقة بين زمنين منها ذكريات أبو تعيب بطل المسرحية مع السفينة والغوص، ويوميات ابنه تعيب مع الدراجة النارية، لإبراز آلية اختلاف إيقاع الزمن بين الماضي والحاضر.
وتطرقت المسرحية إلى أحلام المرأة بالزواج والأمومة، والى طموح الشباب وسعيهم وراء الحرية المطلقة، كوهم يقودهم في النهاية إلى موت بشع.
شارك في تمثيل المسرحية كل من صالح كرامة، أسامة حبيب، ريما نصر، علي الجابري، راشد البلوشي، ياسر البلوشي، أم سلطان، ميرة، مريم، هدى توفيق، مرهف قرقوط، شادي بغدان، عبد المؤمن تغرار، كما شارك بالتصوير سيف المرزوقي، وهندسة الصوت شريف رمضان.
استضافت جمعية الصحفيين في أبوظبي مساء أمس الأول عرض مسرحية «سنة أولى»، من تأليف وإخراج صالح كرامة، بحضور عدد من الإعلاميين وجمهور المسرح.
وثمّن كرامة احتضان الجمعية لأعماله المسرحية، متوجهاً بجزيل الشكر والتقدير إلى الكاتب محمد يوسف رئيس الجمعية على تشجيعه الدائم لفريق العمل، حيث إن هذا هو العمل المسرحي الثالث الذي يتم التدريب عليه وعرضه في الجمعية.
وقال صالح كرامة ل «الخليج» إن المسرحية جزء من رباعية تحمل العناوين الآتية: سنة أولى، سيادة المخلص، واسيني، مزيد من الكلام، كتبها بين عامي 2012 و 2014.
وأضاف أن جميع أجزاء المسرحية مكتوبة باللغة العربية الفصحى باستثناء، الجزء الأول «سنة أولى» الذي جاء بلهجة محكية قريبة من الفصحى، تضمّنت مصطلحات بحرية، وبرية من التراث الإماراتي، وهي تعالج مشاكل اجتماعية عدّة وقضايا تمس المجتمع، في صراع الحديث مع القديم، من خلال عمل إنساني يغوص في أعماق النفس الإنسانية، ويقدم مفارقة بين زمنين منها ذكريات أبو تعيب بطل المسرحية مع السفينة والغوص، ويوميات ابنه تعيب مع الدراجة النارية، لإبراز آلية اختلاف إيقاع الزمن بين الماضي والحاضر.
وتطرقت المسرحية إلى أحلام المرأة بالزواج والأمومة، والى طموح الشباب وسعيهم وراء الحرية المطلقة، كوهم يقودهم في النهاية إلى موت بشع.
شارك في تمثيل المسرحية كل من صالح كرامة، أسامة حبيب، ريما نصر، علي الجابري، راشد البلوشي، ياسر البلوشي، أم سلطان، ميرة، مريم، هدى توفيق، مرهف قرقوط، شادي بغدان، عبد المؤمن تغرار، كما شارك بالتصوير سيف المرزوقي، وهندسة الصوت شريف رمضان.