القاهرة: «الخليج»
عقد «ملتقى أدباء ونقاد أدب الطفل»، الذي يرأسه الكاتب يعقوب الشاروني ندوة لمناقشة ديوان «100 لون»، تأليف الشاعر محمد الفقي والصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، وذلك بحضور عدد من أدباء ونقاد أدب الطفل من مصر والدول العربية.
يضم الديوان العديد من الرباعيات المليئة بالقيم، التي تحمل أغلب المهن الموجودة ضمن أمنيات الأطفال، والتي اتسعت دائرتها عما اعتدناه، حيث تجد بإحدى الرباعيات «نفسي أكون فلاح ومزارع، وأحول صحارينا مزارع»، وأخرى تقول: «نفسي أكون عامل إنتاج، ولا أسيب وطني ف يوم يحتاج».
أجمع النقاد على أهمية الديوان، لأن الشاعر هدف فيه إلى تصحيح بعض المفاهيم المغلوطة بمجتمعنا حول أمنيات الطفل التي تقتصر على طبيب ومهندس وضابط فقط، وطرح العديد من المهن الأخرى المهمة التي يحتاج إليها المجتمع كالفلاح والمزارع والصياد وغيرها، كما تحدث أيضاً عن صفات كالأمانة للتاجر والعدالة للقاضي والمهارة للسباح، والتسامح بين الأصدقاء، وغيرها.
عقد «ملتقى أدباء ونقاد أدب الطفل»، الذي يرأسه الكاتب يعقوب الشاروني ندوة لمناقشة ديوان «100 لون»، تأليف الشاعر محمد الفقي والصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، وذلك بحضور عدد من أدباء ونقاد أدب الطفل من مصر والدول العربية.
يضم الديوان العديد من الرباعيات المليئة بالقيم، التي تحمل أغلب المهن الموجودة ضمن أمنيات الأطفال، والتي اتسعت دائرتها عما اعتدناه، حيث تجد بإحدى الرباعيات «نفسي أكون فلاح ومزارع، وأحول صحارينا مزارع»، وأخرى تقول: «نفسي أكون عامل إنتاج، ولا أسيب وطني ف يوم يحتاج».
أجمع النقاد على أهمية الديوان، لأن الشاعر هدف فيه إلى تصحيح بعض المفاهيم المغلوطة بمجتمعنا حول أمنيات الطفل التي تقتصر على طبيب ومهندس وضابط فقط، وطرح العديد من المهن الأخرى المهمة التي يحتاج إليها المجتمع كالفلاح والمزارع والصياد وغيرها، كما تحدث أيضاً عن صفات كالأمانة للتاجر والعدالة للقاضي والمهارة للسباح، والتسامح بين الأصدقاء، وغيرها.