صدر حديثاً عن الدار العربية للعلوم ناشرون في بيروت، الترجمة العربية لرواية «الأصل» من تأليف دان براون، وهي الرواية السادسة للروائي الشهير مؤلف «شيفرة دافنتشي»، ونقلتها إلى العربية المترجمة زينة إدريس.
جاءت الرواية في 464 صفحة من القطع المتوسط، وفي قصتها نقرأ: يصل روبرت لانغدون أستاذ هارفارد في علم الرموز إلى متحف غوغنهايم للفن الحديث في بيلباو لحضور إعلان كبير سيتم فيه كشف النقاب عن اكتشاف «سيغير وجه العالم إلى الأبد». أمّا مضيف ذلك الحدث فهو إدموند كيرش، الملياردير والعالم المستقبلي البالغ من العمر أربعين عاماً، والذي جعلت منه ابتكاراته وتوقعاته الجريئة في مجال التكنولوجيا الفائقة شخصية عالمية شهيرة، ينوي كيرش الذي كان من أوائل طلّاب لانغدون في هارفارد قبل عقدين من الزمن، الكشف عن اختراق علمي مذهل. سيجيب عن سؤالين من الأسئلة الأساسية للإنسان.
مع بدء الأمسية، يستغرق لانغدون وبقية الضيوف البالغ عددهم بضع مئات في عرض رائع. وسرعان ما يدرك لانغدون أنّه سيكون أكثر إثارة للجدل ممّا تخيل بكثير لكنّ الحدث المنظم بدقة بالغة يغرق فجأة في حالة من الفوضى ويصبح اكتشاف كيرش الثمين على شفير الضياع إلى الأبد.
في أعقاب ذلك، يواجه لانغدون تهديدات خطرة تجبره على الفرار من بيلباو، ومعه أميرا فيدال، مديرة المتحف الأنيقة التي كانت تتعاون مع كيرش للتحضير لذلك الحدث معاً. يفران إلى برشلونة في بحث عن كلمة سرّ مشفّرة من شأنها أن تكشف سرّ كيرش.
ينتقل لانغدون وفيدال في الممرات المظلمة للتاريخ المخفي والمعتقدات المتطرفة هرباً من عدوٍ يائس يبدو أن سلطته تنبع من القصر الملكي الإسباني نفسه. ولن يردعه رادع لإسكات إدموند كيرش على طريق محفوف بالفن الحديث والرموز الغامضة. يكشف لانغدون وفيدال أدلّة ستضعهما في نهاية المطاف وجهاً لوجه أمام اكتشاف كيرش المذهل. والحقيقة المدهشة التي لطالما غابت عنّا.
جاءت الرواية في 464 صفحة من القطع المتوسط، وفي قصتها نقرأ: يصل روبرت لانغدون أستاذ هارفارد في علم الرموز إلى متحف غوغنهايم للفن الحديث في بيلباو لحضور إعلان كبير سيتم فيه كشف النقاب عن اكتشاف «سيغير وجه العالم إلى الأبد». أمّا مضيف ذلك الحدث فهو إدموند كيرش، الملياردير والعالم المستقبلي البالغ من العمر أربعين عاماً، والذي جعلت منه ابتكاراته وتوقعاته الجريئة في مجال التكنولوجيا الفائقة شخصية عالمية شهيرة، ينوي كيرش الذي كان من أوائل طلّاب لانغدون في هارفارد قبل عقدين من الزمن، الكشف عن اختراق علمي مذهل. سيجيب عن سؤالين من الأسئلة الأساسية للإنسان.
مع بدء الأمسية، يستغرق لانغدون وبقية الضيوف البالغ عددهم بضع مئات في عرض رائع. وسرعان ما يدرك لانغدون أنّه سيكون أكثر إثارة للجدل ممّا تخيل بكثير لكنّ الحدث المنظم بدقة بالغة يغرق فجأة في حالة من الفوضى ويصبح اكتشاف كيرش الثمين على شفير الضياع إلى الأبد.
في أعقاب ذلك، يواجه لانغدون تهديدات خطرة تجبره على الفرار من بيلباو، ومعه أميرا فيدال، مديرة المتحف الأنيقة التي كانت تتعاون مع كيرش للتحضير لذلك الحدث معاً. يفران إلى برشلونة في بحث عن كلمة سرّ مشفّرة من شأنها أن تكشف سرّ كيرش.
ينتقل لانغدون وفيدال في الممرات المظلمة للتاريخ المخفي والمعتقدات المتطرفة هرباً من عدوٍ يائس يبدو أن سلطته تنبع من القصر الملكي الإسباني نفسه. ولن يردعه رادع لإسكات إدموند كيرش على طريق محفوف بالفن الحديث والرموز الغامضة. يكشف لانغدون وفيدال أدلّة ستضعهما في نهاية المطاف وجهاً لوجه أمام اكتشاف كيرش المذهل. والحقيقة المدهشة التي لطالما غابت عنّا.