أبوظبي:«الخليج»
شهد جناح أكاديمية الشعر في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية توقيع المزيد من إصداراتها خلال مشاركتها بفعاليات المعرض، فيما شهد جناح اللجنة توافد العديد من الزوار والقراء للاطلاع على 138 إصداراً للأكاديمية في مجالات الشعر والأدب والبحوث والدراسات النقدية والتحليلية، منها 24 إصداراً جديداً تمّ إنجازها بالتزامن مع المعرض.
وشهد الجناح توقيع علي أحمد الكندي المرر لكتاب «الشاعر علي بن مصبح الكندي المرر- سيرته وإطلالة على شعره»، ضمن سلسلة شعراء من الظفرة، وفي إطار جهود الأكاديمية للتعريف بشعراء إماراتيين كبار وتوثيق إبداعاتهم.
ويتضمن الكتاب معلومات عن حياة الشاعر والمساجلات التي حصلت بينه وبين الشعراء المعاصرين له، وشرح لأغراضه الشعرية مع إيراد أمثلة من قصائده، وخبرة الشاعر الواسعة في الشعر النبطي.
كما وقّع الشاعر حسن أحمد القرني ديوانه الجديد «ولم يبقَ من خيبة في الزجاجة»، والشاعر حاصل البكالوريوس في اللغة العربية من جامعة الملك فيصل، وله العديد من المشاركات الأدبية محلياً وعربياً، ويضم الديوان ما يُقارب 50 قصيدة متنوعة الأغراض .
من جهة أخرى حظي كتاب «في رثاء رجل الثقافة والعطاء.. محمد خلف المزروعي»، الصادر مؤخراً عن أكاديمية الشعر، باهتمام المثقفين والجمهور في معرض أبوظبي للكتاب، نظراً للدور الكبير الذي بذله رحمه الله في صون التراث الإماراتي وتطوير المشهد الثقافي المحلي، لتصل إنجازاته الثقافية على الصعيدين العربي والدولي من خلال العديد من المشاريع الثقافية التي ما زالت قائمة حتى اليوم، واعتبره الكتاب أحد رموز التراث منذ سنوات طويلة عرفه خلالها القاصي والداني بأفكاره ومشاريعه، وبالمنجزات التراثية والثقافية والإعلامية التي تحققت تحت إشرافه اليومي المباشر.
شهد جناح أكاديمية الشعر في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية توقيع المزيد من إصداراتها خلال مشاركتها بفعاليات المعرض، فيما شهد جناح اللجنة توافد العديد من الزوار والقراء للاطلاع على 138 إصداراً للأكاديمية في مجالات الشعر والأدب والبحوث والدراسات النقدية والتحليلية، منها 24 إصداراً جديداً تمّ إنجازها بالتزامن مع المعرض.
وشهد الجناح توقيع علي أحمد الكندي المرر لكتاب «الشاعر علي بن مصبح الكندي المرر- سيرته وإطلالة على شعره»، ضمن سلسلة شعراء من الظفرة، وفي إطار جهود الأكاديمية للتعريف بشعراء إماراتيين كبار وتوثيق إبداعاتهم.
ويتضمن الكتاب معلومات عن حياة الشاعر والمساجلات التي حصلت بينه وبين الشعراء المعاصرين له، وشرح لأغراضه الشعرية مع إيراد أمثلة من قصائده، وخبرة الشاعر الواسعة في الشعر النبطي.
كما وقّع الشاعر حسن أحمد القرني ديوانه الجديد «ولم يبقَ من خيبة في الزجاجة»، والشاعر حاصل البكالوريوس في اللغة العربية من جامعة الملك فيصل، وله العديد من المشاركات الأدبية محلياً وعربياً، ويضم الديوان ما يُقارب 50 قصيدة متنوعة الأغراض .
من جهة أخرى حظي كتاب «في رثاء رجل الثقافة والعطاء.. محمد خلف المزروعي»، الصادر مؤخراً عن أكاديمية الشعر، باهتمام المثقفين والجمهور في معرض أبوظبي للكتاب، نظراً للدور الكبير الذي بذله رحمه الله في صون التراث الإماراتي وتطوير المشهد الثقافي المحلي، لتصل إنجازاته الثقافية على الصعيدين العربي والدولي من خلال العديد من المشاريع الثقافية التي ما زالت قائمة حتى اليوم، واعتبره الكتاب أحد رموز التراث منذ سنوات طويلة عرفه خلالها القاصي والداني بأفكاره ومشاريعه، وبالمنجزات التراثية والثقافية والإعلامية التي تحققت تحت إشرافه اليومي المباشر.