صدرت للشاعر المغربي علي العلوي مجموعة شعرية جديدة بعنوان «سحابة طيف» عن دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، ضمن سلسلة كتاب الرافد، العدد 125، خلال شهر سبتمبر/أيلول الحالي.
تقع المجموعة في 192 صفحة، وتضم 65 قصيدة تتوزع بين الشعر التفعيلي والشعر العمودي.
تهيمن ثيمة الحزن والألم على مجمل القصائد، إذ يكفي أن نلقي نظرة على عناوينها المدرجة في المحتويات، حتى نلمس عن قرب هذا الملمح الذي ظل ملازماً للشاعر العلوي على امتداد تجربته الشعرية.
ومن هذه العناوين:
«رثاء المساء»، و«تراتيل الجسد الأسير»، و«لحن المحن»، و«حلم بحجم الجرح»، و«طيف الوجع»، و«أنين السنين»، و«سنابل الوجع»، و«ألم من عدم»، و«غريق في حريق»، و«الموت في الصمت»، و«رجع الوجع»، و«رنين يشبه الأنين».
ومن أجواء المجموعة ومن قصيدة «شمس السؤال» يحاول العلوي أن يقدم مقاربة شعرية فيقول:
تهيمن ثيمة الحزن والألم على مجمل القصائد، إذ يكفي أن نلقي نظرة على عناوينها المدرجة في المحتويات، حتى نلمس عن قرب هذا الملمح الذي ظل ملازماً للشاعر العلوي على امتداد تجربته الشعرية.
ومن هذه العناوين:
«رثاء المساء»، و«تراتيل الجسد الأسير»، و«لحن المحن»، و«حلم بحجم الجرح»، و«طيف الوجع»، و«أنين السنين»، و«سنابل الوجع»، و«ألم من عدم»، و«غريق في حريق»، و«الموت في الصمت»، و«رجع الوجع»، و«رنين يشبه الأنين».
ومن أجواء المجموعة ومن قصيدة «شمس السؤال» يحاول العلوي أن يقدم مقاربة شعرية فيقول:
مِنْ مُنْتَهَى هَذَا الرَّنِينِ
تَشُدُّنِي أَسْوَارُ حُزْنِي
مِثْلَ عُصْفُورٍ طَرِيدْ
تَتَشَقَّقُ الْجُدْرَانُ مِنْ حَوْلِي
فَيَمْتَدُّ السُّكُونُ
إِلَى جَبِينِي مِنْ جَدِيدْ
فَأَظَلُّ أَرْكُضُ هَارِباً عَنِّي