أقامت جمعية الإمارات للفنون التشكيلية معرضًا لكل من التشكيليين الدكتورة نجاة مكي ومحمد القصاب وذلك في مقر الجمعية في قلب منطقة الفنون بإمارة الشارقة والذي يستمر حتى منتصف ابريل الحالي.
وضم المعرض رصدًا للتجربة الفنية الرائدة للفنانين واستعراضًا لمجموعات متنوعة من تجاربهم الممتدة من الثمانينات وحتى الآن وتضع بين يدي الجمهور نبذة عن الجهود التي قدمها الرعيل الأول في محاولة للارتقاء بالممارسة الشخصية والحركة التشكيلية في آن معا.
وحول المعرض أكد ناصر عبد الله رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية أن المعرض جاء امتدادًا لجهود الجمعية في تقديم المعارض الفنية والنماذج العملية للفنانين التي يجدر التعرف عليها من قبل مختلف قطاعات الجماهير وبالأخص طلاب الفنون والباحثون باعتبار أن هذا المعرض يجيء متتبعاً لتطور أعمال الفنانين د. مكي والقصاب منذ ثمانينات القرن الماضي موضحاً النقلة الكبيرة التي شهدتها هذه التجارب الإماراتية جيلاً بعد جيل لتضع لنا صورة حية لمدى التطور الهائل الذي شهدته الدولة في ظل الإدارة الرشيدة والمؤسسين الأوائل.
وضم المعرض رصدًا للتجربة الفنية الرائدة للفنانين واستعراضًا لمجموعات متنوعة من تجاربهم الممتدة من الثمانينات وحتى الآن وتضع بين يدي الجمهور نبذة عن الجهود التي قدمها الرعيل الأول في محاولة للارتقاء بالممارسة الشخصية والحركة التشكيلية في آن معا.
وحول المعرض أكد ناصر عبد الله رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية أن المعرض جاء امتدادًا لجهود الجمعية في تقديم المعارض الفنية والنماذج العملية للفنانين التي يجدر التعرف عليها من قبل مختلف قطاعات الجماهير وبالأخص طلاب الفنون والباحثون باعتبار أن هذا المعرض يجيء متتبعاً لتطور أعمال الفنانين د. مكي والقصاب منذ ثمانينات القرن الماضي موضحاً النقلة الكبيرة التي شهدتها هذه التجارب الإماراتية جيلاً بعد جيل لتضع لنا صورة حية لمدى التطور الهائل الذي شهدته الدولة في ظل الإدارة الرشيدة والمؤسسين الأوائل.