شهدت العاصمة الإسبانية، مدريد، أمس، عرض مسرحية «النمرود» لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، قدمتها فرقة مسرح الشارقة الوطني، وهو عرض مميز على خشبة مسرح «لا لاتينا» بالعاصمة الإسبانية، والذي كان قد تم عرضه قبل أيام على مسرح مؤسسة الثقافات الثلاث، بمدينة إشبيلية جنوب إسبانيا.
لاقى العرض نجاحاً وإقبالاً كبيراً من قبل الجمهور الإسباني، وأبناء الجالية العربية المتواجدة في إسبانيا؛ لما يتضمنه من رسائل ومعانٍ وقيم تدعو جميعها إلى العدل والمحبة والسلام والمساواة.
تجدر الإشارة إلى أن سفراء دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية وغيرهم من سفراء الدول الأجنبية المعتمدين لدى مملكة إسبانيا، وكذلك عدد كبير من المسؤولين في وزارة التعليم والثقافة الإسبانية، ولفيف من الشخصيات الأكاديمية والدارسين المهتمين بالمسرح والثقافة العربية، قد حضروا هذا العرض المتألق ل «النمرود».
وأكدت الدكتورة حصة عبدالله أحمد العتيبة، سفيرة الدولة لدى المملكة الإسبانية أن عرض مسرحية «النمرود»، لمؤلفها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في مدريد، ومن قبلها بمدينة إشبيلية، يعطي صورة حية للشعب الإسباني عن الحركة المسرحية والإبداع المسرحي في دولة الإمارات. مشيرة إلى أن هذا العرض يعتبر بمثابة نقطة انطلاق للتبادل المسرحي بين الثقافة المسرحية في كل من الإمارات والمملكة الإسبانية، مبرزة في هذا السياق أن الفن عامة والفن المسرحي خاصة يعدان وسيلة حضارية حية للتقارب والتفاعل بين الحضارات والثقافات، وكذلك تعزيز القواسم المشتركة بين الشعوب.
لاقى العرض نجاحاً وإقبالاً كبيراً من قبل الجمهور الإسباني، وأبناء الجالية العربية المتواجدة في إسبانيا؛ لما يتضمنه من رسائل ومعانٍ وقيم تدعو جميعها إلى العدل والمحبة والسلام والمساواة.
تجدر الإشارة إلى أن سفراء دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية وغيرهم من سفراء الدول الأجنبية المعتمدين لدى مملكة إسبانيا، وكذلك عدد كبير من المسؤولين في وزارة التعليم والثقافة الإسبانية، ولفيف من الشخصيات الأكاديمية والدارسين المهتمين بالمسرح والثقافة العربية، قد حضروا هذا العرض المتألق ل «النمرود».
وأكدت الدكتورة حصة عبدالله أحمد العتيبة، سفيرة الدولة لدى المملكة الإسبانية أن عرض مسرحية «النمرود»، لمؤلفها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في مدريد، ومن قبلها بمدينة إشبيلية، يعطي صورة حية للشعب الإسباني عن الحركة المسرحية والإبداع المسرحي في دولة الإمارات. مشيرة إلى أن هذا العرض يعتبر بمثابة نقطة انطلاق للتبادل المسرحي بين الثقافة المسرحية في كل من الإمارات والمملكة الإسبانية، مبرزة في هذا السياق أن الفن عامة والفن المسرحي خاصة يعدان وسيلة حضارية حية للتقارب والتفاعل بين الحضارات والثقافات، وكذلك تعزيز القواسم المشتركة بين الشعوب.
وأعرب الفنان أحمد الجسمي عن امتنانه وشكره لدعم سفارة الدولة في مدريد للعرض المسرحي، وإيصاله إلى الجمهور الإسباني الذي تربطنا به روابط إنسانية وثقافية، عبر مراحل تاريخية عميقة بعد أن تم عرض هذه المسرحية في عدة دول عربية وأوروبية منذ عام 2008.(وام)